

لك القوة والمجد والبركة والعزة | الراهب سارافيم البرموسي
من يقول الناس إنّي أنا؟ سؤال طرحه يسوع للتداول بين التلاميذ، وهو سؤال يستحضر من الأعماق صورته الشائعة، ولكنّه المدخل للسؤال الأهم؛ سؤال الإيمان: وأنتم، من تقولون إني أنا؟ (مت16:
من يقول الناس إنّي أنا؟ سؤال طرحه يسوع للتداول بين التلاميذ، وهو سؤال يستحضر من الأعماق صورته الشائعة، ولكنّه المدخل للسؤال الأهم؛ سؤال الإيمان: وأنتم، من تقولون إني أنا؟ (مت16:
إنّ هذا الحدث بمثابة نسمة رائقة في يوم حار وشمس لاهبة. ما بين أجواء التشاحن والتآمر للتخلّص من يسوع، تطلّ علينا امرأ لتقوم بعملٍ غير معتادٍ. عملٌ يطيب له القلب،
“نحن لا نريد فقط أن نرى الجمال، على الرغم من أن ذلك، كما يعلم الله، قد يكون نعمة كافية. نحن نريد شيئًا آخر يكاد يكون من المستحيل وضعه في الكلمات
سامريّة تفتضح إيماننا!! السامريّة قصّة مألوفة للغاية. انبرت من فرط التأمُّل والوعظ. عُصِرت لتُخْرِج عصير الحكمة الكامنة في لقائها الفريد مع الرب يسوع. هل من جديد؟! لقد رأيتها اليوم من
من يقول الناس إنّي أنا؟ سؤال طرحه يسوع للتداول بين التلاميذ، وهو سؤال يستحضر من الأعماق صورته الشائعة، ولكنّه المدخل للسؤال الأهم؛ سؤال الإيمان: وأنتم، من تقولون إني أنا؟ (مت16:
إنّ هذا الحدث بمثابة نسمة رائقة في يوم حار وشمس لاهبة. ما بين أجواء التشاحن والتآمر للتخلّص من يسوع، تطلّ علينا امرأ لتقوم بعملٍ غير معتادٍ. عملٌ يطيب له القلب،
“نحن لا نريد فقط أن نرى الجمال، على الرغم من أن ذلك، كما يعلم الله، قد يكون نعمة كافية. نحن نريد شيئًا آخر يكاد يكون من المستحيل وضعه في الكلمات
سامريّة تفتضح إيماننا!! السامريّة قصّة مألوفة للغاية. انبرت من فرط التأمُّل والوعظ. عُصِرت لتُخْرِج عصير الحكمة الكامنة في لقائها الفريد مع الرب يسوع. هل من جديد؟! لقد رأيتها اليوم من
من يقول الناس إنّي أنا؟ سؤال طرحه يسوع للتداول بين التلاميذ، وهو سؤال يستحضر من الأعماق صورته الشائعة، ولكنّه المدخل للسؤال الأهم؛ سؤال الإيمان: وأنتم، من تقولون إني أنا؟ (مت16:
إنّ هذا الحدث بمثابة نسمة رائقة في يوم حار وشمس لاهبة. ما بين أجواء التشاحن والتآمر للتخلّص من يسوع، تطلّ علينا امرأ لتقوم بعملٍ غير معتادٍ. عملٌ يطيب له القلب،
“نحن لا نريد فقط أن نرى الجمال، على الرغم من أن ذلك، كما يعلم الله، قد يكون نعمة كافية. نحن نريد شيئًا آخر يكاد يكون من المستحيل وضعه في الكلمات
سامريّة تفتضح إيماننا!! السامريّة قصّة مألوفة للغاية. انبرت من فرط التأمُّل والوعظ. عُصِرت لتُخْرِج عصير الحكمة الكامنة في لقائها الفريد مع الرب يسوع. هل من جديد؟! لقد رأيتها اليوم من
من يقول الناس إنّي أنا؟ سؤال طرحه يسوع للتداول بين التلاميذ، وهو سؤال يستحضر من الأعماق صورته الشائعة، ولكنّه المدخل للسؤال الأهم؛ سؤال الإيمان: وأنتم، من تقولون إني أنا؟ (مت16:
إنّ هذا الحدث بمثابة نسمة رائقة في يوم حار وشمس لاهبة. ما بين أجواء التشاحن والتآمر للتخلّص من يسوع، تطلّ علينا امرأ لتقوم بعملٍ غير معتادٍ. عملٌ يطيب له القلب،
“نحن لا نريد فقط أن نرى الجمال، على الرغم من أن ذلك، كما يعلم الله، قد يكون نعمة كافية. نحن نريد شيئًا آخر يكاد يكون من المستحيل وضعه في الكلمات
سامريّة تفتضح إيماننا!! السامريّة قصّة مألوفة للغاية. انبرت من فرط التأمُّل والوعظ. عُصِرت لتُخْرِج عصير الحكمة الكامنة في لقائها الفريد مع الرب يسوع. هل من جديد؟! لقد رأيتها اليوم من
إن كانت لديك تساؤلات تتعلّق بالإيمان والحياة المسيحية، يمكنك أن تراسلنا ونرتب لقاء مع أحد أعضاء المدرسة ليساعدك في رحلتك الإيمانية.