145.00 EGP
يتتبع هذا الكتاب التأمل الذي أثاره سؤال المسيح ”من تقولون إني أنا؟“ منذ الأيام الأولى للمسيحية. ولا يستطيع أي دارس للاهوت أن يتجنب المشاكل التي تناولتها هذه الفترة. وتتراوح هذه المشاكل من القضايا الأكثر جوهرية، والتي تتعلق بكيفية معرفة المسيح والمعيار الذي يمكن من خلاله تقييم الاستجابات له، إلى التأملات اللاحقة فيما يتعلق بعلاقته بالله وبنا. ومن خلال تحليلات أصلية وعميقة لشخصيات وخلافات مختارة، لا يقدِّم بير تاريخ التأمل اللاهوتي فحسب، بل يقدِّم أيضًا تحليلاً مستدامًا للعناصر الأساسية للاهوت الناتج. يتناول هذا المجلد الأول القرون الثلاثة الأولى من العصر المسيحي. ويدرس الجزء الأول تأسيس المسيحية المعيارية على أساس الإنجيل، ويرسم بإيجاز صورة المسيح الكتابي المنقوشة في العهد الجديد. يتناول الجزء الثاني شخصيات مختارة من الفترة الثانية، مثل أغناطيوس الأنطاكي، ويوستينوس الشهيد، وإيرينيؤس أسقف ليون، ويتناول كيفية فهمهم للمسيح باعتباره كلمة الله. يدرس الجزء الثالث القرن الثالث، فيتناول هيبوليتوس والجدل في روما، وأوريجينيس وإرثه في الإسكندرية ومجمع أنطاكية، في دراسة مستمرة للمسيح باعتباره كلمة الله. وهذه المناظرات هي التي شكلت الخلفية للخلافات والمجامع في القرون التالية، والتي سيتم فحصها في مجلدات لاحقة.
145.00 EGP
يتتبع هذا الكتاب التأمل الذي أثاره سؤال المسيح ”من تقولون إني أنا؟“ منذ الأيام الأولى للمسيحية. ولا يستطيع أي دارس للاهوت أن يتجنب المشاكل التي تناولتها هذه الفترة. وتتراوح هذه المشاكل من القضايا الأكثر جوهرية، والتي تتعلق بكيفية معرفة المسيح والمعيار الذي يمكن من خلاله تقييم الاستجابات له، إلى التأملات اللاحقة فيما يتعلق بعلاقته بالله وبنا. ومن خلال تحليلات أصلية وعميقة لشخصيات وخلافات مختارة، لا يقدِّم بير تاريخ التأمل اللاهوتي فحسب، بل يقدِّم أيضًا تحليلاً مستدامًا للعناصر الأساسية للاهوت الناتج. يتناول هذا المجلد الأول القرون الثلاثة الأولى من العصر المسيحي. ويدرس الجزء الأول تأسيس المسيحية المعيارية على أساس الإنجيل، ويرسم بإيجاز صورة المسيح الكتابي المنقوشة في العهد الجديد. يتناول الجزء الثاني شخصيات مختارة من الفترة الثانية، مثل أغناطيوس الأنطاكي، ويوستينوس الشهيد، وإيرينيؤس أسقف ليون، ويتناول كيفية فهمهم للمسيح باعتباره كلمة الله. يدرس الجزء الثالث القرن الثالث، فيتناول هيبوليتوس والجدل في روما، وأوريجينيس وإرثه في الإسكندرية ومجمع أنطاكية، في دراسة مستمرة للمسيح باعتباره كلمة الله. وهذه المناظرات هي التي شكلت الخلفية للخلافات والمجامع في القرون التالية، والتي سيتم فحصها في مجلدات لاحقة.
الأبعاد | 23.5 × 15.5 سنتيميتر |
---|---|
نسخة الكتاب | |
الكاتب | |
الناشر | |
تاريخ النشر | |
الترقيم الدولي | 978-977-8803-02-0 |
عدد الصفحات | |
اللغة | العربية |
المترجم |