360.00 EGP
يبحر الكتاب عبر كل من الزمان والمكان والشخصيات والنصوص التي دونها مسيحيون من طوائف مختلفة خلفوا لنا إنتاجا ثريا باللغة العربية في شتى المجالات. فمن أقدم الترجمات العربية المعروفة للكتاب المقدس منذ القرن السابع الميلادي، إلى نماذج مختلفة ذات نساخة سورية ومصرية لمخطوطات تجمع عدة نصوص في مجالات متباينة، إلى عرض التثليث على نحو فلسفي لأحد أشهر اللاهوتيين السريان استجابة لأحد سائليه، وشرح لمعتقدات اليعاقبة من القرن العاشر الذي يشرق علينا في مصر باثنين من أعلامه الطبيب سعيد بن بطريق ومؤلفه التاريخي العام، وردود اللاهوتي “ساويروس بن المقفع”. ثم يطل علينا القرن الثالث عشر بمناظرات ومجادلات “ابن لقلق قبل أن يُصبح بطريركا، ومختصرات “الصفي بن العشال اللاهوتية، و”بطرس السدمنتي” وإحدى مقالاته في علم التفسير الكتابي.
ومع مطلع القرن الرابع عشر، خطبتين مسجعتين لكاهن المعلّقة “ابن كبر” عند إعادة فتح الكنائس تكشفان عن براعته الجمة في اللغة العربية، بقدر براعته في القبطية وترجمته أسماء الأزمنة والأوقات والأشهر من تقاويم مختلفة.مرورًا بتطور اللهجة البحيرية حسب المخطوطات القبطية – العربية، وما دونه المسيحيون بالعربية من وصف في الجغرافية الأثرية – الدينية لروما المسيحية، بل وجانب من العمران البشري بمختصر تاريخ العالم لـ “أغابيوس المنبجي، وملابسات نقل ذخائر الشهيد “مرقوريوس” لكنيسته بمصر القديمة عام ١٤٨٨م. وأخيرًا مطالعات في إصدارات التراث العربي المسيحي الحديثة المختلفة ذات الطابع الديني أو غير الديني بمصر ولبنان.
360.00 EGP
يبحر الكتاب عبر كل من الزمان والمكان والشخصيات والنصوص التي دونها مسيحيون من طوائف مختلفة خلفوا لنا إنتاجا ثريا باللغة العربية في شتى المجالات. فمن أقدم الترجمات العربية المعروفة للكتاب المقدس منذ القرن السابع الميلادي، إلى نماذج مختلفة ذات نساخة سورية ومصرية لمخطوطات تجمع عدة نصوص في مجالات متباينة، إلى عرض التثليث على نحو فلسفي لأحد أشهر اللاهوتيين السريان استجابة لأحد سائليه، وشرح لمعتقدات اليعاقبة من القرن العاشر الذي يشرق علينا في مصر باثنين من أعلامه الطبيب سعيد بن بطريق ومؤلفه التاريخي العام، وردود اللاهوتي “ساويروس بن المقفع”. ثم يطل علينا القرن الثالث عشر بمناظرات ومجادلات “ابن لقلق قبل أن يُصبح بطريركا، ومختصرات “الصفي بن العشال اللاهوتية، و”بطرس السدمنتي” وإحدى مقالاته في علم التفسير الكتابي.
ومع مطلع القرن الرابع عشر، خطبتين مسجعتين لكاهن المعلّقة “ابن كبر” عند إعادة فتح الكنائس تكشفان عن براعته الجمة في اللغة العربية، بقدر براعته في القبطية وترجمته أسماء الأزمنة والأوقات والأشهر من تقاويم مختلفة.مرورًا بتطور اللهجة البحيرية حسب المخطوطات القبطية – العربية، وما دونه المسيحيون بالعربية من وصف في الجغرافية الأثرية – الدينية لروما المسيحية، بل وجانب من العمران البشري بمختصر تاريخ العالم لـ “أغابيوس المنبجي، وملابسات نقل ذخائر الشهيد “مرقوريوس” لكنيسته بمصر القديمة عام ١٤٨٨م. وأخيرًا مطالعات في إصدارات التراث العربي المسيحي الحديثة المختلفة ذات الطابع الديني أو غير الديني بمصر ولبنان.
الوزن | 0.82 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 15.5 × 23.5 × 4.5 سنتيميتر |
نسخة الكتاب | |
الكاتب | |
الناشر | |
تاريخ النشر | 2021 |
الترقيم الدولي | 978-977-86058-7-7 |
عدد الصفحات | 740 |
اللغة | العربية |